المال السياسي أصبح من أهم ملامح اللحظة الراهنة الان في المشهد الساياسي المصري. لا ينكر أحد أن المال السياسي كان موجودا قبل الثورة ولكن ليس بهذا الشكل الفج وكان مقتصرا على بعض رؤس النظام.
أما بعد الثورة فقد أصبح من غير المعقول أن يكون المرأ مليارديرا أو حتى مليونيرا بدون أجندة سياسية. بل تطور الامر واصبح شعار المرحلة قناة لكل مليونير و ملحق بها جريدة بنفس الاسم. مشكلتي مع هذه الظاهرة
هي أن معظمها تصادم المجتمع وتحاول من جهة أخرى فرض رؤى أصحاب رأس المال وأفكارهم غير البريئة في معظمها على المجتمع . وفي المقابل فشل أصحاب الفكر الحر والمتصالح مع المجتمع في الظهور أو التمتع بحالة السيولة الاعلامية غير المسبوقة في مصر. وهذا رابط لمقال في الوفد عن برامج الحوار المسائية
أما بعد الثورة فقد أصبح من غير المعقول أن يكون المرأ مليارديرا أو حتى مليونيرا بدون أجندة سياسية. بل تطور الامر واصبح شعار المرحلة قناة لكل مليونير و ملحق بها جريدة بنفس الاسم. مشكلتي مع هذه الظاهرة
هي أن معظمها تصادم المجتمع وتحاول من جهة أخرى فرض رؤى أصحاب رأس المال وأفكارهم غير البريئة في معظمها على المجتمع . وفي المقابل فشل أصحاب الفكر الحر والمتصالح مع المجتمع في الظهور أو التمتع بحالة السيولة الاعلامية غير المسبوقة في مصر. وهذا رابط لمقال في الوفد عن برامج الحوار المسائية
ومداخلة للمفكر محمد عباس على قناة الناس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق