يوم الاربعاء 3\8 حوالى الساعة الواحدة بعد الظهر أخذت إستراحة من العمل أنا وزميلي محمود وقررت أن أذهب لمجمع تجاري "مول" قريب لشراء بعض الحاجيات. وبينما ننهي عملية دفع الثمن للبائعة وصوت أحد المعلقين على محاكمة مبارك في التلفزيون يجلجل في المكان إذا بالبائعة تسالني هل ستحزن لو أعدموه؟ ألا يكفي ما رآه من ذل؟!! نظرت لها و لزميلها الجلس جوارها قليلا ثم أجبت ألم يذل 85 مليون بدون أي رحمة.
الجمعة، ٥ أغسطس ٢٠١١
الثلاثاء، ٢ أغسطس ٢٠١١
اخلاء الميدان
تنتابنى مشاعر كثيرة مختلطة تجاه اخلاء الميدان . فكل من يعرفني يعلم أني مع حق كل مصري في التظاهر والاعتصام السلمي.
Labels:
8يوليو,
إخلاء الميدان,
التحرير,
المجلس العسكري,
ضابط الجيش,
مصر,
يناير25
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)